المشاركات

أساتذة التربية الإسلامية يخلدون اليوم الوطني للتربية الإسلامية

أساتذة, أساتذة التعربية الإسلامية, taalima, تعليم و آفاق, تعليم, تربية مغربية, مادة التربية الإسلامية, المجلس الوطني للجمعية, تربية و تعليم, المعلمين,



 أساتذة التربية الإسلامية يخلدون اليوم الوطني للتربية الإسلامية


أساتذة التربية الإسلامية يخلدون اليوم الوطني للتربية الإسلامية 

بلاغ للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية
المجلس الوطني للجمعية يحتفل باليوم الوطني لمادة التربية الإسلامية وينظم ندوة علمية


بمناسبة اليوم الوطني لمادة التربية الإسلامية و الذي يصادف 30 أبريل من كل سنة و  تحت شعار “جهود متواصلة لتطوير مادة التربية الإسلامية في المنظومة التربوية” ستحتفل الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية يومه الاحد 30 أبريل وفاتح ماي 2023 كما جاء في بلاغ لها و بتعاون مع فرعها المحلي ببنسليمان باليوم الوطني لمادة التربيةالاسلامية، التاريخ الذي يتزامن مع ذكرى الخطاب الملكي التاريخي المؤطر لإصلاح الشأن الديني الذي ألقاه جلالة الملك أمير المؤمنين بمدينة الدارالبيضاء 30 أبريل 2004 بمناسبة تنصيب جلالته لأعضاء المجلس العلمي الاعلى والمجالس العلمية المحلية , وإعادة هيكلة الرابطة المحمدية للعلماء .


و كما جاء في البلاغ سينطلق الاحتفال بهذا اليوم الوطني بمدينة بنسليمان بجلسة افتتاحية عامة بحضور أعضاء المكتب الوطني وكتاب وممثلي الفروع المحلية والجهوية و مشاركة مفتوحة لفعاليات وأطر تربوية ذات العلاقة بالشأن التربوي.

و في سياق هذا الاحتفال سينظم المكتب الوطني ندوة علمية في موضوع : “مقاربات تجديدية لتطوير رؤية منهاج التربية الإسلامية”، لتنطلق بعدها أشغال المجلس الوطني الثالث بحضور كتاب فروع الجمعية أو ممثليهم لمناقشة ما يهم شأنها الداخلي.
 و تعتبر الجمعية هذه المناسة السنوية فرصة لمواصلة جهود تطوير مادة التربية الإسلامية، والتواصل مع مختلف الأطر و الشركاء و الفاعلين، و محطة للبحث و التقييم و التطوير لجهود الجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية في تعزيز مكتسباتها، و موسما لدعم و مواكبة المتعلمين و تقوية تعلماتهم و تنمية كفاياتهم.

و دعت الجمعية كافة فروع الجمعية و أساتذة مادة التربية الإسلامية و كافة المهتمين و المتدخلين من مؤسسات وهيآت و فعاليات و وسائل الإعلام إلى الاسهام بكل بما يخدم قيمها و مناهجها و يقوي مكانتها في المنظومة التربوية، و في النموذج التنموي الجديد للمملكة المغربية.

إرسال تعليق

تعليقاتكم تهمنا